دعم مجتمعاتنا
آمن مؤسسنا بأن المبادرات الخيرية المؤثرة حقًا تُركز على الأثر المستدام طويل الأمد، بدلًا من تقديم الإغاثة الفورية قصيرة الأجل. وكان يؤمن بأن إحدى أفضل الطرق لتقديم هذا الدعم طويل الأمد هي تمكين الأفراد والمجتمعات، حتى لا نستمر في دوامة الاعتماد على الآخرين.
مبادراتنا المستمرة
- برامج المنح الدراسية.
- مبادرات الرعاية الصحية.
- برامج التواصل المجتمعي.
لمحة عن النتائج
300+
منحة دراسية
4625+
مستفيد من الرعاية الصحية
20K+
مستفيد من برامج التوعية المجتمعية

في العليان، نهدف إلى إحداث تأثير مستدام من خلال مساعينا الخيرية. فعطاءنا للمجتمع لا يقتصر على تقديم حلول للحاضر فحسب، بل يشمل إحداث فرق حقيقي من خلال تمكين المجتمعات وتطويرها لتزدهر باستقلالية. ومن خلال جهودنا، نطمح إلى بناء عالم أفضل في الحاضر للأجيال القادمة.
لبنى سليمان العليان
رئيسة مجلس إدارة شركة العليان السعودية القابض
رحلتنا نحو الأمام من أجل الأجيال القادمة
فلسفة توارثناها عن مؤسسنا
كان مؤسسنا، سليمان العليان، يقيس نجاحه بالأثر الإيجابي الذي أحدثته جهوده على الآخرين. كان يؤمن بأن أي شركة تُمنح امتياز العمل في مجتمع معين، عليها التزام بخدمته.
نهج مؤسسنا المدروس في العمل الخيري
كان مدروسًا، مدروسًا، ومتزنًا في مبادراته الخيرية، واحتضن تلك التي تَعِد بأثرٍ دائمٍ للأجيال القادمة
كيف نواصل إرث مؤسسنا
نحن ملتزمون بمواصلة إرث مؤسسنا وتكريمه. تُشكل قيمه وأخلاقياته جوهر نهجنا في الأعمال والأعمال الخيرية. نواصل دعم المبادرات التعليمية والصحية التي أشاد بها لما لها من فوائد طويلة الأمد للمجتمعات، ومساعدتها في كسر دوامة الاعتماد على الغير. نشجع موظفينا على المشاركة في هذه المبادرات من خلال برامجنا التطوعية، تجسيدًا لفلسفة مؤسسنا وضمان استمرارها من خلال قادة المستقبل في العليان.
بعض المبادرات التي نفخر بها
التأهيل المجتمعي
أطلقنا مبادرة بالتعاون مع اثنتين من شركاتنا العاملة، ENAYAH وGUC، في عام ٢٠٢٠. تهدف المبادرة إلى دعم السجينات من خلال تدريبهن على المهارات المهنية، مما يوفر لهن فرصة لكسب دخل وتحسين فرصهن الوظيفية المستقبلية.
بعد إكمال البرنامج، عُرضت على المتدربات فرص عمل وفّرت لهن دخلاً ثابتاً وفرصة لتطوير مهاراتهن وزيادة إنتاجيتهن أثناء فترة سجنهن. وأفاد السجن لاحقًا بتحسن عام في الصحة النفسية للسجينات.
بعد ذلك، عُرضت عليهن فرص عمل في مصانع ENAYAH، مما وفر لهن أمانًا وظيفيًا ربما كان من الصعب عليهن الحصول عليه لولا ذلك
برامج المنح الدراسية
أكد مؤسسنا مرارًا وتكرارًا على الإمكانات التحويلية للتعليم. وكان يؤمن إيمانًا راسخًا بأن “مهما تعلمتَ، ترتقي بنفسك”، وشجع على اغتنام جميع فرص التعلم. ونتيجةً لذلك، أصبح التعليم محورًا أساسيًا في مؤسستنا، ومُنحت مئات المنح الدراسية للطلاب منذ أواخر سبعينيات القرن الماضي. وفي عام ٢٠١٣، أطلقنا رسميًا برنامج سليمان العليان للمنح الدراسية
دعم مجتمعاتنا
برنامجنا الرمضاني تقليد سنوي بدأه مؤسسنا، ويبقى عزيزًا على قلوبنا، إذ يأتي في فترة تدعو إلى التأمل والتواصل والتراحم. يهدف البرنامج إلى البحث عن القضايا الأكثر احتياجًا في ذلك الوقت ودعمها.
يُسهم برنامجنا الرمضاني، وهو إرثٌ قيّم نواصله اليوم، في مبادراتٍ مؤثرة، كل مشروعٍ على حدة، لخدمة أكبر عدد ممكن من المجتمعات المحرومة عندما تكون الحاجة ماسة للمساعدة
تحسين المجتمعات، حياة تلو الأخرى
نؤمن بأنه عند إحداث تغيير إيجابي، فإن كل جهد – كبيرًا كان أم صغيرًا – يُحدث أثرًا متواصلًا، مع إمكانية النمو واكتساب الزخم
